Wednesday, March 08, 2006

ألف ليلة وليلة

i wrote this when i was in my 3rd year studying my political science...we were a bunch of good student with open eyes,we decided that we have to do sth in our domestic political life..i mean if political science's students will not discuss these things...who will? but bil3arabi (itsharsha7na) acctually we did....our names u know were delievered to some place... me and another student we were almost fearless (mohammad )allah yozkoro bil5air, recieved an obvious msg that u better shut up! i swear by god we didnt say or do anything wrong honestly we just wanted to discuss our domestic affairs with students and known ppl and to show students thier rights... all by law we didnt break any! and we didnt shut up :) i just cant do that!.... i garduated in the hard way and mohhamad in his last year still hanging there...i decided ill write things in ironic but sharp way ..P.S im mentioning a prisoner who died in (aljwaide) from tourtshering .... i didnt continue as i had no place to publish....now as i have A PLACE TO PUBLISH... ill start again here......and lets count! who knows myab that will b the new (alf liele w liele) :)



بلغني أيها الملك السعيد ذوالرأي الرشيد...أن بلادا سعيدة في بقعة ليست بعيدة..كانت جميلة وأخاذة, فيها ازدهار اقتصادي و تقدم علمي وتكنولوجيا حديثة, تفوقت على غيرها من المدن حتى أصبح الزوار يأتونها على الطائرات و السفن,كانت كالعروس في ثيابها البيضاء مناخها معتدل و هواؤها عليل, و لما كانت بهاذا الجمال و التقدم و الحضارة و في موقع مميز بجدارة, كانت سياساتها و شؤونها محل ترقب للنظارة, هؤلاء النظارة لا تفوتهم كبيرة و لاصغيرة ولا اشارة, لذلك كانت البلاد ديمقراطية بجدارة أو بحسب توجيهات بعض من أولئك النظارة, فيها انتخابات و تصويت و كمال برلماني ووزارة, وأصدقك القول يا مولاي..... كان فيها مجال لا بأس به من حرية العبارة, فيها استقرار امني و شعبي, رضا و حبارة
و في احد الأيام أعلنت الوزارة عن وصفة مبتكرة لتعزيز الحضارة وأسمتها (تنمية سياسية) في جو مفعم بالحيوية,فتفائلت جميع الطبقات الشعبية...حتى
..., من لم يفهم منهم معنى التنمية السياسية فقد كانت مؤشراتها ايجابية
لكن منذ هذه التنمية السياسية لم تعد الرؤية واضحة في تلك البلاد السعيدة و أصبحت ذات قضايا عديدة في تناقض بين العنوان و الحقيقة0
وبدأت الأحوال تتغير, مع أن المقصود هو ان تكثر من الازدهار و الحرية و تتخير, فحصل قبل تلك الأيام بقليل أن سنت القوانين في وقت كان البرلمان محلولا لا يعمل وأصبحت الحريات تتململ0
و بدافع من توجه الوزارة, تجمع طلاب العلوم السياسية في الجامعة الأردنية في استجابة للدعوة العلنية لتعزيز التنمية السياسية, فاستجمعوا معلوماتهم و رفعوا معنوياتهم, و بدؤوا يفكرون ببلاد أكثر ازدهارا و حرية, و تفاعلا مع التطلعات الدخلية, فقرروا تأسيس ناد يرفع شعار التنمية السياسية, و يعزز الديمقراطية في بلد الديمقراطية 0
رتبوا برامجهم و تفقدوا حوائجهم و رفعوا الاذن لكبير النوادي و من ثم لكبير جامعتهم, و لم يكن لديهم ادنى شك في قبول الاذن, فالكرة في ملعبهم لأنهم مع التيار تماما و في استجابة سريعة للشعارات العديدة التي رفعتها حكومتهم الرفيعة , من أجل سياسة جديدة
لا تتفاجأيا مولاي
لم يصرح لهم بالنادي, في حقبة السياسة النامية و العقول الواعية, وأصبحوا يتسائلون: هل ديمقراطيتنا بالية؟
تحيرت عقولهم وأحبطت قلوبهم في ظل سياسة نامية0
و ما كان بعد ذلك الا أن منع الطلاب من التعارض العلني أو الاتفاق العلني في مسيرات شعبية, داخل الممرات الجانعية,بسبب (طوشات) علنية لا ناقة لها و لا بعير في المواضيع السياسية و هدد كبير المشاورين بفصل جميع المشائين في مسيرات المجانين
و حدث بعد ذلك أن مات سجين من هول التعذيب,كان معلقا على قضيب في زمن التنمية السياسية التي لا تغيب, في أي زمن نحن؟ هل حقا أصبحنا في زمن"أبوغريب" و المكان ؟ ماذا عن المكان ؟ هل متاح هنا التعذيب؟
مولاي..لا تنسى, أننا في زمن التنمية السياسية التي لا تغيب....ومن الاشارة يفهم كل لبيب
و للحديث بقية...
و ادرك شهريار الصباح .....فسكتت شهرزاد عن الكلام المباح0

Sunday, March 05, 2006

my most favorite poem in modern poetry


أنزل هنا و الآن عن كتفيك قبرك
وأعط عمرك فرصة أخرى لترميم الحكاية
........ليس كل الحب موتا
.........ليست الأرض اغترابا مزمنا
فلربما جاءت مناسبة ,فتنسى لسعة العسل القديم
كأن تحب وأنت لا تدري فتاة لا تحبك
أو تحبك دون أن تدري لماذا لا تحبك أو تحبك
أو تحس وأنت مستند الى درج, بأنك غيرك في الثنائيات
....فاخرج من" أنا"ك الى سواك
....ومن رؤاك الى خطاك
ومد جسرك عاليا..... فاللامكان هو المكيدة
!والبعوض على السياج يحك ظهرك,قد تذكرك البعوضة بالحياة
فجرب الآن الحياة لكي تدربك الحياة على الحياة
.........و خفف الذكرى عن الأنثى
!وانزل ها هنا والآن عن كتفيك........ قبرك